لقد كان يوما امتلأ فيه الهواء بالفرح حيث شاركنا لحظات ثمينة معا وخلقنا ذكريات جديدة. أعد الطلاب هدايا جميلة مصنوعة يدويا لأمهاتهم مع الكثير من التفاني.

لكن أبرز ما في اليوم كان بلا شك المظاهرات المبهجة التي قدمها الطلاب. كان البريق في عيون الأمهات الفخورات أفضل مكافأة على الجهد والبروفات التي استثمرها الأطفال في هذا اليوم الخاص.

بالإضافة إلى النقاط البارزة العاطفية ، كان هناك أيضا الكثير من المرح والترفيه في شكل ألعاب وأنشطة. من المسابقات إلى المحطات التفاعلية ، تمكنت الأمهات والأطفال من الضحك واللعب وتعميق روابطهم معا.